أربع وأربع
أربع وأربع
أربع في التوراة والى جنبهن أربع:
من أصبح على الدنيا حزينا فقد أصبح على ربه ساخطا ومن شكا مصيبه نزلت به فأنما يشكو ربه ومن أتى غنيا فخضع له ليصيب من دنياه فقد ذهب ثلثا دينه ومن دخل النار ممن قرأ القرآن فانما هو ممن
كان يتخذ آيات الله هزوا والأربع التي الى جنبهن :
كما تدين تدان
ومن ملك استأثر ومن لم يستشر ندم والفقر هو الموت الأكبر.
والأربع التي الى جنبهن :
أربع وأربع
أربع في التوراة والى جنبهن أربع:
من أصبح على الدنيا حزينا فقد أصبح على ربه ساخطا ومن شكا مصيبه نزلت به فأنما يشكو ربه ومن أتى غنيا فخضع له ليصيب من دنياه فقد ذهب ثلثا دينه ومن دخل النار ممن قرأ القرآن فانما هو ممن
كان يتخذ آيات الله هزوا والأربع التي الى جنبهن :
كما تدين تدان
ومن ملك استأثر ومن لم يستشر ندم والفقر هو الموت الأكبر.
والأربع التي الى جنبهن :