الرئيسية
من طرف ابن الاسلام الأربعاء مايو 28, 2008 6:05 am لنصون أبنائنا
تلعب التربيه دورا كبيرا في صياغة وصقل شخصية الأنسان في مرحلة الفتوه والشباب فأذا تربى الأنسان في صغره ونشأ على اسس تربويه اسلاميه صالحه غدا في كبره صلبا لا يخشى عليه من المتاهات التي تواجهه في حله وترحاله وتعونه من الانجرار في دوامة الفساد والأفساد التي تحط رحالها في مجتمعات الغرب والتي بدأت تتسلل الى مجتمعاتنا الاسلاميه بشكل ملفت وخطير؟:
ولقد وضع الاسلام اسسا وقوانين عظمى للتربيه الصالحه ولأجل بلوغ الهدف المرتجى وهوالحصول على مجتمع صالح ذي شخصيه انسانيه اسلاميه تثبت في مواجهة المصاعب والأخطار وتعمل على احلال الأمن والسلام في أرجاء المعموره لا بد من تطبيق وأتباع هذه الاسس والقوانين فالانسان اساس المجتمعات ومنشأ الحضارات.
وخير طريق للطلاع على هذه الاسس وتطبيقها وترسيخها في نفوس الناس هو الأطلاع على سيرة الأنبياء والأوصياء وأتباعهم وما سطروه من قصص مشرقه ومشرفه في جبين التاريخ والأنسانيه .
تعالوا معا نطالع بعض هذه الروائع التاريخيه من بطون التاريخ لنصلح انفسنا ونحصنها .
.اكتب بعض والبعض الأخرضمته بطون التواريخ اتركه على عاتق الأخوه ليخرجوه للعالم لينتهلوا من فيضه.
واخترت طريق القصه لتوضيح هذه المبادئ
اولا :لأنها أنس لأذهان القارئ واسرع حفظا وثانيا: ان عرضها من خلال سيرتهم دليل على انها قابله للتطبيق وليست مثاليات وقد ورد ان أبلغ العضات النظر الى مصارع الأموات والأعتبار بمصائر الأباء والأمهات والموعظه هي النصيحه والمحبه التي يقدمها الأخ الى أخيه والأب الى ابنه والمعلم الى تلميذه والوالي الى رعيته ويرشده فيها الى الطريق المستقيم والتمسك به والعمل به.
وسنلتقي انشاء الله دائما مع قصصهم والحمد لله اولا وأخرا والصلاة على انبياء الله ورسله وخاتمهم واله ومن تبعهم اجمعين...
تلعب التربيه دورا كبيرا في صياغة وصقل شخصية الأنسان في مرحلة الفتوه والشباب فأذا تربى الأنسان في صغره ونشأ على اسس تربويه اسلاميه صالحه غدا في كبره صلبا لا يخشى عليه من المتاهات التي تواجهه في حله وترحاله وتعونه من الانجرار في دوامة الفساد والأفساد التي تحط رحالها في مجتمعات الغرب والتي بدأت تتسلل الى مجتمعاتنا الاسلاميه بشكل ملفت وخطير؟:
ولقد وضع الاسلام اسسا وقوانين عظمى للتربيه الصالحه ولأجل بلوغ الهدف المرتجى وهوالحصول على مجتمع صالح ذي شخصيه انسانيه اسلاميه تثبت في مواجهة المصاعب والأخطار وتعمل على احلال الأمن والسلام في أرجاء المعموره لا بد من تطبيق وأتباع هذه الاسس والقوانين فالانسان اساس المجتمعات ومنشأ الحضارات.
وخير طريق للطلاع على هذه الاسس وتطبيقها وترسيخها في نفوس الناس هو الأطلاع على سيرة الأنبياء والأوصياء وأتباعهم وما سطروه من قصص مشرقه ومشرفه في جبين التاريخ والأنسانيه .
تعالوا معا نطالع بعض هذه الروائع التاريخيه من بطون التاريخ لنصلح انفسنا ونحصنها .
.اكتب بعض والبعض الأخرضمته بطون التواريخ اتركه على عاتق الأخوه ليخرجوه للعالم لينتهلوا من فيضه.
واخترت طريق القصه لتوضيح هذه المبادئ
اولا :لأنها أنس لأذهان القارئ واسرع حفظا وثانيا: ان عرضها من خلال سيرتهم دليل على انها قابله للتطبيق وليست مثاليات وقد ورد ان أبلغ العضات النظر الى مصارع الأموات والأعتبار بمصائر الأباء والأمهات والموعظه هي النصيحه والمحبه التي يقدمها الأخ الى أخيه والأب الى ابنه والمعلم الى تلميذه والوالي الى رعيته ويرشده فيها الى الطريق المستقيم والتمسك به والعمل به.
وسنلتقي انشاء الله دائما مع قصصهم والحمد لله اولا وأخرا والصلاة على انبياء الله ورسله وخاتمهم واله ومن تبعهم اجمعين...
