فى خضم ظلام العلاقات الانسانية الحالك بين الرجل والمرأة ،
يشرق ويضىء ببهاء جذّاب نجم الميلاد ،
وترفع المرأة رأسها من مزبلة التاريخ البشرى ،
ومأساته ؛
لتجد : مجدها المفقود !
فقد ولد المسيح من عذراء ،
وقدّس المرأة 0
وكرّمها فى حياته على الارض ،
بأن أتاح لقواها مجالاً فى كل وصية من وصاياه ،
وفى تعاليمه العظيمة الحيّة الملهمة لكل الاجيال :
00 كرّمها فى أمومتها ،
فنراه طيلة الحياة يقدم الاحترام لأمه :
فالبشير لوقا يتحدث عنه فى صبوته أنه كان خاضعاً لوالديه 0
وعلى الصليب ،
نراه يوصى بالأم العذراء ؛ لتكون فى رعاية التلميذ الحبيب 0
00 وكرّمها فى صلتها الزوجية ،
حينما جعل الرباط الزوجى مقدساً ،
وملزماً لكل من الطرفين باحترام مفاهيمه ، وواجباته ، وتقديراته 0
وجعل هذا الرباط رباطاً أبدياً لا يجوز نقضه إلا فى حالة واحدة :
هى حالة الخيانة الزوجية 0
فلم تعد لعبة فى أيدى الرجل 0
00 وكرّمها حتى فى ضعفها ،
وسقوطها 0
فلم يجسم خطيتها بصورة أكبر من خطيئة الرجل ، وسقطته 0
فالخطية واحدة فى نظر الله 0
سواء ارتكبها رجل ،
أم سقطت فيها امرأة 0
وحينما أتوا إليه بتلك المرأة التى امسكت فى خطية الزنى ،
وطلبوا منه أن يأمر برجمها ،
كان جوابه :
" من كان منكم بلا خطية فليرمها بحجر " 0
00 وكرّمها ، حينما جعلها مساوية للرجل :
مساواة فى الحقوق0
ومساواة فى الواجبات 0
مساواة فى الايمان 0
وفى العبادة 00
فالامتياز مشترك بينهما ،
ولا يوجد فاصل بين الجنسين باعتبارهما شريكى نعمة الله 0
يشرق ويضىء ببهاء جذّاب نجم الميلاد ،
وترفع المرأة رأسها من مزبلة التاريخ البشرى ،
ومأساته ؛
لتجد : مجدها المفقود !
فقد ولد المسيح من عذراء ،
وقدّس المرأة 0
وكرّمها فى حياته على الارض ،
بأن أتاح لقواها مجالاً فى كل وصية من وصاياه ،
وفى تعاليمه العظيمة الحيّة الملهمة لكل الاجيال :
00 كرّمها فى أمومتها ،
فنراه طيلة الحياة يقدم الاحترام لأمه :
فالبشير لوقا يتحدث عنه فى صبوته أنه كان خاضعاً لوالديه 0
وعلى الصليب ،
نراه يوصى بالأم العذراء ؛ لتكون فى رعاية التلميذ الحبيب 0
00 وكرّمها فى صلتها الزوجية ،
حينما جعل الرباط الزوجى مقدساً ،
وملزماً لكل من الطرفين باحترام مفاهيمه ، وواجباته ، وتقديراته 0
وجعل هذا الرباط رباطاً أبدياً لا يجوز نقضه إلا فى حالة واحدة :
هى حالة الخيانة الزوجية 0
فلم تعد لعبة فى أيدى الرجل 0
00 وكرّمها حتى فى ضعفها ،
وسقوطها 0
فلم يجسم خطيتها بصورة أكبر من خطيئة الرجل ، وسقطته 0
فالخطية واحدة فى نظر الله 0
سواء ارتكبها رجل ،
أم سقطت فيها امرأة 0
وحينما أتوا إليه بتلك المرأة التى امسكت فى خطية الزنى ،
وطلبوا منه أن يأمر برجمها ،
كان جوابه :
" من كان منكم بلا خطية فليرمها بحجر " 0
00 وكرّمها ، حينما جعلها مساوية للرجل :
مساواة فى الحقوق0
ومساواة فى الواجبات 0
مساواة فى الايمان 0
وفى العبادة 00
فالامتياز مشترك بينهما ،
ولا يوجد فاصل بين الجنسين باعتبارهما شريكى نعمة الله 0